الخميس، 11 ديسمبر 2008

أنا ودموعى


عندما يسكن الحزن في قلبي ..يصمت لساني..وتتساقط دموعي ..ويبدأ القلم ليكتب حكايتي..وتعزف ألحان الحزن في صفحة خاطرتي .. وضعت يدي فوق خدي ونظرت الى السماء فوجدت القمر ينتظرني أحكي لهُ حكايتي.. تمددت في النظر.. وما إن طالت نظراتي إليه..حتى إنسكبت دموعي على خدي.. عرف القمر مصيري ..فقرر الرحيل قبل أن أرحل أنا على فراشي..

ليست هناك تعليقات: